علماء حاربهم الفقهاء… هؤلاء 6 من أهم علماء الإنسانية المسلمين الذين اتهموا بالزندقة والكفر (الجزء السادس والأخير)
التكفير والرمي بالإلحاد تهمة مارسها بعض “فقهاء” المسلمين منذ ظهور الإسلام… كل من حكم عقله وقدمه عن النقل، قالوا إنه كافر… كل من رفض التخلف والجهل وخالف رأي الحكام والسائد من الفكر، قالوا إنه كافر… وليتهم اكتفوا، بل الأدهى من ذلك أنهم استباحوا دماءهم!
التكفير والرمي بالإلحاد تهمة مارسها بعض “فقهاء” المسلمين منذ ظهور الإسلام… كل من حكم عقله وقدمه عن النقل، قالوا إنه كافر… كل من رفض التخلف والجهل وخالف رأي الحكام والسائد من الفكر، قالوا إنه كافر… وليتهم اكتفوا، بل الأدهى من ذلك أنهم استباحوا دماءهم!
بعدما تابعنا في الأجزاء السابقة (تجدونها تباعا في آخر الملف) بعضا من أبرز حكايات “الإلحاد” في التاريخ الإسلامي، في هذا الجزء السادس والأخير، نقدم بعضا من أبرز علماء الإنسانية المسلمين، الذين اتهموا بالزندقة والكفر.
ابن حيان
ولد في طوس (إيران) عام 721م، وتوفي عام 815. عاش في العصر العباسي، وكان واحدا من أبرع العلماء في مجالات عدة، أبزرها الكيمياء، حتى اعتبر أول من استخدم الكيمياء عمليا في التاريخ، فلقب نظير ذلك بـ”أبو الكيمياء”.
ولأنه كذلك، لم يسلم من تهمتي الزندقة والكفر. بل وثمة من أنكر وجوده أصلا. يقول ابن تيمية في كتابه “مجموع الفتاوى”: “وأما جابر بن حيان صاحب المصنفات المشهورة عن الكيماوية، فمجهول، لا يعرف، وليس له ذكر بين أهل العلم، ولا بين أهل الدين”.
اقرأ أيضا: فتاوى عجيبة: حينما يتوهج ذكاء بعض “علماء الدين”، هذه هي النتيجة! 2/1
“ولو أثبتنا وجوده، فإنما نثبت ساحرا من كبار السحرة في هذه الملة، اشتغل بالكيمياء والسيمياء والسحر والطلسمات، وهو أول من نقل كتب السحر والطلسمات”، يضيف ابن تيمية، الذي لم يسلم من عقله التكفيري عالمٌ.
الفارابي
ولد أبو نصر الفارابي في فاراب “كازاخستان”، عام 260هـ، وتوفي عام 339هـ. يعد واحدا من أبرز الفلاسفة في التاريخ الإسلامي، كما ذاع صيته في الطب. بسبب اهتمامه بالمنطق، لقب بـ”المعلم الثاني”، إسوة بأرسطو، المعلم الأول.
يبدو واضحا أن الكثير من العلماء والفلاسفة والمفكرين الذي نقدمهم اليوم كـ “مفخرة” في التاريخ الإسلامي، قد تعرضوا في زمانهم أو في زمن لاحق للتكفير، وأحيانا للعنف والتنكيل والقتل.
فرق الفارابي بين حقائق النبي وحقائق الفيلسوف، بكون معارف الأول منزلة من عند الله، بينما الثاني يتلقى الحقائق بواسطة العقل الفعال ولذلك فطبيعتها عقلية وليست حسية.
ينسب إلى ابن تيمية قوله إن “الفارابي يزعم أن الفيلسوف أكمل من النبي”، فكفره. ويقول ابن العماد في “شذرات الذهب” إن “العلماء قد اتفقوا على كفر الفارابي وزندقته”.
ابن سينا
ولد في بخارى (أوزباكستان) عام 370هـ، وتوفي في همدان (إيران) عام 427هـ. كان طبيبا بارعا، من أشهر آثاره كتاب “القانون في الطب”، لذا لقبه البعض بـ”أبو الطب”.
مما سجلته بعض المراجع التاريخية، أن ابن سينا كان، كما الفارابي، يعتقد بأن العالم قديم أزلي، لم يخلقه أحد؛ وأن الله يعلم الكليات لا الجزئيات، كما اعتقد بأن الأجسام لا تقوم مع الأرواح في يوم القيامة.
اقرأ أيضا: ملف “مرايانا”: الشك… بين انفتاح النص وتطرف الفقهاء. 1/3
نتيجة هذا الرأي، وصفه ابن القيم الجوزية في “الصواعق المرسلة” بـ”الملحد، بل رأس ملاحدة الملة”، وفي “إغاثة اللهفان” قال إنه “إمام الملحدين الكافرين بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر”. ابن سينا كفره أبو حامد الغزالي أيضا في كتابه “المنقذ من الضلال”، ووصفه الكشميري في كتابه “فيض الباري” بـ”الملحد الزنديق”.
الكندي
ولد الكندي عام 185هـ وتوفي عام 256هـ. برع في علوم كثيرة كالفلسفة والمنطق والطب والرياضيات والفلك، وقد كتب فيها جميعا ما لا يقل عن 260 كتابا، ويلقبه بالبعض بـ”مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية”.
حظي الكندي بعناية الخليفتين العباسيين المأمون والمعتصم بالله. عناية افتقدها في آخر حياته في زمن المتوكل على الله، الذي عرف باضطهاده للفكر، فكان أن تعرض الكندي لانتقاد لاذع لكونه رأى أن العقل هو جوهر التقرب من الله.
تكفير التفكير وتكفير السؤال والشك وإعمال العقل، هي عادات دأب عليها العديد من فقهاء التاريخ الإسلامي… ومازالوا إلى اليوم!
انتقاد، بخاصة من جانب الغزالي، الذي رأى أن الكندي أخطأ في الاعتقاد بأن الكون خالد، وأن الأجساد لا تبعث، وأن الله يعلم المسلمات المجردة وحسب، دونا عن الأمور الخاصة.
كعادة الفلاسفة، كفر الكندي نتيجة لفكره، واعتبره الكثير “منجما ضالا متهما في دينه”.
ابن رشد
ولد ابن رشد في قرطبة عام 520هـ وتوفي بمراكش عام 595هـ. عرف بشرحه لكتابات أرسطو، التي حظي بها بباع كبير في أوروبا أيامه تلك.
اشتهر ابن رشد بكتابه “تهافت التهافت”، و”فصل المقال فيما بين الحكمة والشريعة من الاتصال”. هذا الأخير أكد فيه ابن رشد على التفكير التحليلي كشرط لتفسير القرآن، خلاف ما هو متداول من التفسير.
اعتقد ابن رشد بقدم العالم وأزليته. اعتبره الحافظ الذهبي في “سير أعلام النبلاء” وابن تيمية في “درء تعارض العقل والنقل”، فيلسوفا “ضالا ملحدا يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع”.
اقرأ أيضا: هل لا زلنا في حاجة لرجال الدين والفقهاء والمرشدين والواعظين؟
قالا إنه حاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو، وهو في موافقته هذه وتعظيمه لأرسطو وشيعته “أعظم من موافقة ابن سينا”، وأضافا أنه “انتصر للفلاسفة الملاحدة في “تهافت التهافت”، ويعتبر من باطنية الفلاسفة، وإلحادياته مشهورة”.
ابن الهيثم
ولد ابن الهيثم في العصر العباسي، عام 354هـ وتوفي عام 430هـ. يعد واحدا من أعظم علماء الإنسانية، وقد ألف أكثر من 200 كتاب في مجالات عديدة، كالرياضيات وعلم الفلك والفيزياء والهندسة والفلسفة العلمية.
ابن الهيثم لم يسلم هو أيضا من التسفيه، بعدما اعتبره البعض ملحدا خارجا عن الإسلام كأمثاله من الفلاسفة.
ابن تيمية كعادته، كفر ابن الهيثم، وقال في “درء التعارض” إنه “من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام، من أقران ابن سينا علما وسفها وإلحادا وضلالا… كان كغيره من الفلاسفة يقول بقدم العالم وغيره من الكفريات”.
ختاما، يبدو واضحا أن الكثير من العلماء والفلاسفة والمفكرين الذي نقدمهم اليوم كـ “مفخرة” في التاريخ الإسلامي، قد تعرضوا في زمانهم أو في زمن لاحق للتكفير، وأحيانا للعنف والتنكيل والقتل.
تكفير التفكير وتكفير السؤال والشك وإعمال العقل، هي عادات دأب عليها العديد من فقهاء التاريخ الإسلامي… ومازالوا إلى اليوم!
لقراءة الجزء الأول: الإلحاد في تاريخ الإسلام: حين استنفدت الروح العربية قواها الدينية! (الجزء الأول)
لقراءة الجزء الثاني: أشهر المتهمين بالإلحاد في التاريخ الإسلامي: ابن المقفع (الجزء الثاني)
لقراءة الجزء الثالث: أشهر المتهمين بالإلحاد في التاريخ الإسلامي: ابن الراوندي (الجزء الثالث)
لقراءة الجزء الرابع: أشهر المتهمين بالإلحاد في التاريخ الإسلامي: أعظم أطباء الإنسانية… الرازي (الجزء الرابع)
لقراءة الجزء الخامس: أشهر المتهمين بالإلحاد في التاريخ الإسلامي: أبو العلاء المعري (الجزء الخامس)
نشكر صاحب المقال على اهتمامه بمثل هذه المواضيع،لكن الاحداث التاريخية لا بد وضعها في سياقها التاريخي،في ذلك الوقت كان الصراع فكريا وسياسيا بين كل ما هو قديم وجديد، وبين المفكر والسياسي،بين المجتهدون والجامدون، بين اهل النقل واهل العقل،هذا السجال الفكري والسياسي خدم الامة الاسلامية في اشياء واضرها في اشياء اخرى، المهم انه اعطى دفعا قويا للنهضة العربية والاسلامية، يبقى الان في وقتنا الحاضر نسعى الى كيفية الاستفادة من دروس التاريخ، ونعرف لكل زمان ومكان خصوصياته ومميزاته والعوامل التي تحكمت فيه،مثلا اغلب الذين كفروا الاخرين لا لشيئ الا حبهم للاسلام وخوفهم عليه من ان يتلوث بكيد الكائدين مثل
علماء الكلام والفلاسفة وعليه لا يجب ان نقوم باسقاط الماضي على الحاضر، بل لا بد توظيف التاريخ لتصحيح مسار الحركة التاريخية والانسانية،وبالتالي لا خير غي درتسات تاريخية جافة لا تفيدنا بواقعنا المعيش،فالتاريخ الذي لا يفيدنا في حل مشاكلنا اليوم فلا خير ولا بركة فيه،وبالتالي نخلص الى ان التاريخ لا يعمم وانما يدرس حالة بحالة وملف بملف،لا نحكم ان كل الذين كفروا ليس صحيحا ،كما لا يليق بنا ان الذين وقع عليهم الكفر براء وملائكة، ثم ايضا التاريخ احكامه ليست نهاىية فهي امور نسبية،والحقيقة التاريخية تكون بالحجة والبرهان من خلال دراسات تاريخية جادة،تكون بعيدة عن الانتقائية والحزبية واثارة معارك وهمية لا اساس لها من الصحة، وليس كل ما نجده في الكتب صحيحا فلا بد من الدراسة والتمحيص والتثبت ونقد الاقوال ومقابلتها باقوال اخرى، وفي النهاية اخول لا بد ربط الدراسات التاريخية بالاشكالات اليومية لواقع العرب والمسلمين حتى لايبقى التاريخ مجرد تسلية وملأ الفراغ او للسرد،فلا بد من تحويل الدراسات التاريخية من التاريخ السردي الى التاريخ الاشكالي
الغريب في الامر هو اننا في الكتب المدرسية سابقا. لقننا ان هؤلاء من ابرز علماء التاريخ الاسلامي . ليتجلى لنا فيما بعد انهم مجرد سفهاء ثارو ضد الحق ووقفوا مع اهل ااباطل.
لنتأكد مرة اخرى ان مناهجنا الدراسية في الوطن العربي و الاسلامي هي مجرد مراحيض عمومية
هؤلاء هم مصباح عصر الدهبي الدي أضاء أروبا وأيقضها من الضلمة لكي تصتيقض الحضارة الإنسانية من جديد مدا قدمو فقهاء لتقدم البشرية ياجاهل في العصر الدهبي كان هناك بعض حرية التفكير عند المسلمين لم يكونو مثل الصلبين التي كانت تعدب وتحبس من يخالف السائد في التفكير وهدا ماجعل من المسلمين قوة فكرية قادرة على عطاء وصمود أمام شدائد
يبدو أن صاحب المقال له موفق سلبي من الدين و الفقهاء …ويخفي شيئا أقرؤه بين سطور المقال….قل رأيك بصراحة و دعك من قوله على أفواه علماء الماضي…تحياتي
يبدو ابن تيمية منفصلا عن العقل من الذر، يلوح بمعاول التكفير طولا وعرضا ضد أي صوت مخالف لجمود عقل العامة تحت رقابة السلطة. وها نحن نرى النتيجة اليوم، لا تحتاج إلى جدال عقيم
بن تيمية من جهابذة العلماء ولو قرأت كتابه درء العقل وه ١٦ مجلد لعرفة عقل الرجل ورأيت كيف أن من تدافع عنهم الفارابي وبن سينا وغيرهم سفهاء في أرائهم في الإسلام .. نعم برعوا في الفلك وغيرها ولكنهم سقطوا في ردهم لدين الله بعقولهم وقدموا العقل على النقل الصحيح
أنت قرأته بين السطور بينما أنا شممته.. ههه
اشتممت فيك رائحة ابن عبد الحليم الحراني المعروف بابن تيمية الذي ضرب الرقم القياسي6في تكفير وهدر دم العلماء الذين تفتخر بهم الحضارة الاسلامية.
قلك بصراحة مصائب رجال الدين زمان كانت بالجبال والناس التي لم تفقه ذلك في 2021 حجارة تحب النقل والمنقول والجهل والمجهول.
لا ياصديقي هذا كفر بعينه ان تقول ان العالم ازلي وان الله يعلم الكليات لا الجزئيات بغظ النظر عما قدموه فمن هذا الجانب فقد قلدو فلاسفة اليونان القدامى الوثنيين
هولاء قالوا رايهم فيهم ان صخ النقل بينما العلماء في اروبا قتلوا وعلقوا علي اعواد المشانق ولايجرؤ احد على انتقاد الكنيسة او رجالها.
كل هذا الكلام الذي اتيتم به هو حقيقة يراد بها بطل وإني على يقين بأن هذا الذي كتب المقال أو البحث لائهمه أمر الدين ولا يكترث حتى ولو كذب الله ورسوله لأنه يستغرب تكفير العلماء لمن صرح بأقواله بأن الله كذاب إذ يقول بعضهم بأن الله لا يعلم كل شيء والله يقول عن نفسه بأنه يعلم كل شيء ومادام هذا الشخص كذب قول الله عز وجل فماذا يعني ذلك ببصطة قد كفر بالله لأنه لم يصدقه.فانا ساقول لكم ماذا تريدون من وراء هذه المقالات بكل ببصطة تريدون ابعاد الدين عن دنيا الناس بحجة أنه افيون الشعوب .وهيهات هيهات أن يكون لكم ذلك
يا ريت لو تتكلم عن المجازر التي حصلت باسم الإلحاد ، وما تفعله الرأسمالية من سحق الأمم باسم تحقيق الديمقراطية .
العالم الاسلامي الدموي و المنغل اتهم جميع المفكرين و الفلاسفة وقتلهم،من هؤلاء كابن خلدون و الرواندي و ابن رشد وسيناء،ولازالت صيرورة القتل و التنكيل و التكفير قائمة،فقد قتل مهدي عامل وفرج فودة وغيرهم في الزمن الحاضر لا لشيئ الا التفكير،،،،واشكالية التعصب و القتل باسم الدين طبعا لم تقتصر على الاسلام فقط،فالكنيسة ايضا كانت لها مجازر كبرى في هذا الصدد،وكخلاصة يمكن القول ان الدين كأفيون،هو سبب المصائب و الأمراض لكل الحضارات،….
شكرا “كريم الهاني” على هذه المقالات الجميلة .. حول هذا الموضوع المهم في سوسيولوجيا الأديان .. فموضوع الإلحاد تنذر فيه القراءات والمراجع العلمية رغم أهميته . شكرا
للاسف لا رال هذا الفكر التكفيري راسخا في عقولنا ولا زلنا نعيش تلك الفترة من التاريخ الاسلامي ولم نخرج منها الي حد الان …. اما ان الاوان ان نقوم بمراجعة عقلانية لتاريخنا ونواجه ذلك الواقع الذي نعيشه ونخرج من تلك الفترة التي لا زلنا بداخلها .
من الأسف ما ادري ما اقول لهذه المناسبة إلي ان دأب بعض العلاماء يكفزون كل بعض من خالف مذهبهم وما لهم بذالك إلي الحقد والبغض عن مالم. يفهموه هذا خطء عندي ومن يرجي ان يفوض الأمر إلي الله ولكن تكفير ليس من دأب الصالحين
لم يقتل العلماء لأجل فكرهم أو علمهم في تاريخ الإسلام ولم يحرقوا أو يصلبوا لأننا أمة إقرأ وأمة تؤمن بالإختلاف وحرية التناظر.. لم نكن أمة متعصبة لأننا أمة “لا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن” وأمة “لا إكراه في الدين” وأمة “أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن” واللائحة في هذا الشأن تطول ولا تكاد تنتهي
إن العلماء في أروبا قتلوا وعلقوا على أعواد المشانق، كفرتهم الكنائس وأحرقتهم مصلوبين لكن حرام علينا أن ننتقدهم نحن فقط ننتقد تاريخ الإسلام الذي بدأ عهده بكلمة إقرأ لتأسيس أرقى دولة مرت عبر التاريخ فكانت أول من بنت المستشفيات والصيدليات وكبرى الجامعات التي أفاضت على أوربا بعلومها ونورها لينبلج فيها عصر التنوير والحركة الإنسية التي ولدت في كنف جامعة الصوربون التي قامت على أكتاف الترجمات للعلوم الإسلامية من فكر ومنطق وطب وجبر وهندسة وفيزياء وكيمياء وكثير من العلوم التي نقلت من جامعة القرويين لتسافر إلى الغرب الذي تتغطرس به
وجامعة الصوربون لازالت تزخر ليومنا هذا بهذه الكنوز العربية والإسلامية.. إن الغرب بلمسة خفيفة على نور الحضارة الاسلامية أصبح غير الذي كان عليه فكيف لو أخذ الإسلام كله؟؟
علماء الغرب يشهدون بذلك ولا ينكرون هذا الفضل إلا أبناءنا الذين أصابتهم لوثة حمقاء إسمها الحرب ضد الإسلام وعلمائه
التاريخ الإسلامي والعربي هو تاريخ مشرف وضارب في العمق ولا يشمئز منه إلا الكلب الخسيس الذي لا يحسن منطقا ولا يعرف كيف تحاك السطور
شكرأ لكم.
زيدونا دوما بهكذا مقالات.
افضحوا الإسلام المتطرف وقاتل العلماء في الماضي والحاضر.
حق يراد به باطل, دعنى أذكركم ان جاليليو أتهمتهه الكنيسة بالهرطقة بسبب قوله الارض كروية, وحكم عليه بالسجن المؤبد. وعلى شاكلته الكثير قبل وبعد الاسلام من الاديان الاخرى. هذا ما يفعله المتسلطون من الحكام و أصحاب السلطة في الارض منذ نشأت الخليقة, يستخدمون ضعاف النفوس من فقهاء وغيره لتبرير جرائمهم, من أجل القضاء على كل من يخالف رأيهم.
تقريركم يحمل الكثير من الكذب والافتراء، لم يغرني بمتابعة القراءة
…ومراد الشيخ بن تيمية رحمه الله بالكيمياء المحرمة : إنما هي صناعة الذهب المغشوش
مع كامل احترامى لابن تيمية لكن عند اخطاء كثير لان علم الكيمياء له وجهان النافع والضار وابن حيان تم تسمية علم الجبر باسمه وهو او من عمل طريفة لفصل الذهب والفضة عن بعضم بالاحماض وهذه الطريقة تستخدم حتى يومنا هذا وكتبه ساهمت فى تقدم علم الكيمياء وعصر النهضة الاوربى اعتمد على الكثير من مؤلفاته ويقل مش موجود هيكون مين العمل ده كله
حوار جيد… و رجاء عدم تكفير أو تخوين ألبعض… مأساة العرب تعلقهم بألقشور…
ألاديان كلها محض إنسانية… و لا دخل للخالق بها… الله لا يفرق بين شعبه… لذا هو ترك لهم حرية إختيار ألمعتقد…
كل ما يقال في هذا التقرير فهو كذب على أي استناد أنتم مستندون يا محاربي الاسلام
من قال كفرا فقد كفر،وانوكان عبقريا فذا…
عن إية مفخرة تتحدث ياهذا…هؤلاء مفخرتك أنت وأمثالك لأنك على دينهم. وما أراها إلا من عقد النقص والشعور بالتدني أمام أرباب عبودية العلوم الطبيعية…
يا هذا ، أشرف العلوم هي علوم الشرع وحتى لو لم تحصل من علوم الدنيا شيئا ..وأفضل علوم الشرع علوم العقيدة والتوحيد…لا ينبغي لمن علم التوحيد أن يحكم بالإسلام لكافر مهما بلغت مهارة الكافر و علمه و اجتهاده.. فقد تفوق الغرب على العالم بعلمهم والتكنولوجية وهم كفار ..
ابن تيمية رجل بأمه ، لم يأت مثله بعده ولم يأت من قبله مثله إلا البخاري. إن كنت تغار على الكيمياء والفيزياء والفلك أكثر من غيرتك على القرآن وعلم صفات الله وأسمائه و علوم الدين الذي رضيه الله لعباده فهذا مردود عليك فلا تتهم العظماء لتدافع عن الملاحدة و لا تمار فيما ليس لك به علم….وتزعم أن الأئمة يكفرون المسلمين ..بل كانوا يكفرون كل كافر وهذا واجب على كل مسلم ، ومن حكم لكافر بالإسلام فقد كفر ، ومن حكم على مسلم يكفر غيرة على الدين ةذبا عن التوحيد و اجتهادا فله أجر…
كفاكم جهلا وهراء وخزعبلات.
من قال كفرا فقد كفر،وإن وكان عبقريا فذا…
عن أية مفخرة تتحدث ياهذا…هؤلاء مفخرتك أنت وأمثالك لأنك على دينهم. وما أراها إلا من عقد النقص والشعور بالتدني أمام أرباب عبودية العلوم الطبيعية…
يا هذا ، أشرف العلوم هي علوم الشرع وحتى لو لم تحصل من علوم الدنيا شيئا ..وأفضل علوم الشرع علوم العقيدة والتوحيد…لا ينبغي لمن علم التوحيد أن يحكم بالإسلام لكافر مهما بلغت مهارة الكافر و علمه و اجتهاده.. فقد تفوق الغرب على العالم بعلمهم والتكنولوجية وهم كفار ..
ابن تيمية رجل بأمه ، لم يأت مثله بعده ولم يأت من قبله مثله إلا البخاري. إن كنت تغار على الكيمياء والفيزياء والفلك أكثر من غيرتك على القرآن وعلم صفات الله وأسمائه و علوم الدين الذي رضيه الله لعباده فهذا مردود عليك فلا تتهم العظماء لتدافع عن الملاحدة و لا تمار فيما ليس لك به علم….وتزعم أن الأئمة يكفرون المسلمين ..بل كانوا يكفرون كل كافر وهذا واجب على كل مسلم ، ومن حكم لكافر بالإسلام فقد كفر ، ومن حكم على مسلم يكفر غيرة على الدين ةذبا عن التوحيد و اجتهادا فله أجر…
كفاكم جهلا وهراء وخزعبلات.
لا علاقة للعلم بالزندقة والكفر، فالعلم لا يعصم دم المرتد والكافر في شرعة الإسلام، فهناك كثير من العلماء المسلمين لم بمسسهم أحد بسوء، وإذا عصمنا دماء البعض كانت ذريعة لارتكاب الموبقات حتى القتل، ثم يقال هذا لا شيء عليه فإنه ينفع الناس.
المجرم مجرم كائنا من كان ولو ارتقى أعلى المناصب.
الله يجازيك خير
لحظت في هذا المنشور أن هناك أناس لم يعرفوا الإسلام أو يتجاهلون معناه.
لذلك يريدون إسقاط كل من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وتلميذه ابن القيم رحمه الله بأنهم تكفيرين وغيرهم من الألقاب ومكانة ابن تيمية رحمه الله في الإسلام وعند الأمة الإسلامية معروفة أنه مجدد الإسلام في زمانه الذي كثر فيه الإلحاد والبدع والشرك
أما أولئك الذين ذكرتهم أنهم علماء وفلاسفة فحالهم واضحة ولاشك بأنهم ملحدين
تتبعت مقالكم فلم أجد فيه مايصَدِّق عنوانه؛كوقائع تاريخية،أعطوني نص واحد تاريخي ثبت فيه أنه تم قتل فلان بسبب اشتغاله بالفلسفة.
•قلتم أن الغزالي كفر الفلاسفة،اتوني بالنص الذي ذكر فيه الغزالي هذا التكفير.
▪المقال في جملته عبارة عن كلام عام وسباحة حرة،وقفز دون سروال.
•لست أنتصر لأحد بقدر ماأنصر الصحيح من الأقوال،والرصين من الأفكار.
مقال جمع بين الغث والسمين وأغلب النقاط فيه تخفي وراءها تفاصيل كثيرة جدا ، كان من المفترض على الكاتب أن يتناول قضية ( اتهام أو تكفير أو قتل العلماء ) بموضوعية وتجرد لنستفيد من هذه القضية الحساسة المهمة في تاريخنا الإسلامي أعني قضية ( تكفير وقتل العلماء ) ولكني ومن خلال متابعتي للكثير ممن كتبوا حول هذه القضية أجدهم إما متعصبين دينياً تعصبا يحرمه الإسلام نفسه لأن التعصب تجاوز لأحكام الدين وفيه حكم بالهوى ، وإما مثقفين ثقافة عوجاء تقيس أحكام الدين المطهر بقوانين البشر القاصرة المحدودة وفي كلتا الحالتين ماتزال المشكلة قائمة – في نظري – طالما أننا لم نستطع تشخيص المشكلة بشكل دقيق ليسهل علينا معرفة الحقيقة أو الاقتراب منها على الأقل .
ولذا فعبارة ( علماء قتلهم الفقهاء ) تفتقر للدقة والموضوعية ؛ فابن المقفع على سبيل المثال لم تكن التهمة له بالزندقة مقنعة لعدم ثبوت زندقته أصلا وإنما كانت أغلب الروايات التي وصلتنا تشير إلى أن مقتله كان سياسياً وإن تلبس بتهمة دينية فكيف يُدرج كاتب المقال وغيره ممن يذهبون إلى هذا الرأي أن سبب القتل كان بفتوى الفقهاء ؟
وإذا افترضنا أن فقيها في عصر ابن المقفع أفتى بقتله بإيعاز من السلطان الجائر وكان ذلك الفقيه ليس من أهل الفتوى أو ممن يؤخذ بقوله فكيف نحمّل فقهاء ذلك العصر ما لم يقولوه أو يقروه أو يفتوا به ؟!
إذن فالقضية في تصوري تتطلب دراسة مستفيضة لكل عالم قُتِلَ لأي سبب كان على أننا لا نقر من كان فقيهاً وأفتى فيما لا يرضي الله طلبا لدنيا أو استرضاءً لسلطة لأن الإسلام حُجة علينا وليس أحد منا حجة على الإسلام .
والله أعلم .
كلام ملخبط فوق بعضه
فهمت شغلة وحدة، وهي معاداة الفقهاء الاجلاء
حين يضعف الحاكم والطعمة المحيطة به ويعجزون عن مقارعة هؤلاء العلماء بالحجة، يواجهونهم بتهمة الإلحاد، ليتمكنوا منهم ويحكموا عليهم ويشنقوهم حتى الموت
العلماء في الغرب أيضاً لم يسلموا من رجال الدين فقد حكمت الكنيسة على العالم جاليله بالقتل بسبب إثباته لكروية الأرض.
طبعا ان اي اكتشاف علمي بوقتها يكون باعثا لتقدم مجمل العلوم بالمستقبل وان لاقى ردود فعل من فقهاء الدين مناهضة فإن هذا لا يغير حقيقه الدين بأن الاه أمر بأن نسير بالارض لنرى مبدع صنعه ومن الإبداع بالصنعه هو الحث على العلم والاكتشافات العلميه وان جاء أي نقد فقهي فهو لايطال حقيقه الامر بأن الإسلام دين علم وليس كهنوت سماويه فقط
معك حق اخى
خذ وخل .. لا تصدق كل مايقال من الجانبين
نأمل من صاحب المقال أن يطلب العلم الشّرعي؛ وعلى رأسه علم العقيدة.
المغالطه كبيره للعنوان واتهام باطل ولا يليق بمن تصدى للعلم وحمله ان يكو ذو هوى فقولك قتلهم الفقهاء في العنوان ثم قولك بعض العلماء في نص الموضوع لا يعفيك من الخطيئه والتلبيس الذي قمت به والتزوير متاثرا بتاريخ الكنائس مع علماءها وعلماء الاسلام ردوا فيما يخص الدين واجادوا ايما اجاده وما عدا ذلك مما زاد من العلم فلا يتعرضوا له كما انهم كانو يردون الراي بالراي لا كفعل الكائس اللتي اعدمت قاليليو وعلماء الاسلام ولا يضرهم مقالك وتلاعبك بالالفاظ
رب جوهر علم لو ابوح به… لقيل لي انت ممن يعبد الوثن
وللستحل رجال مسلمون دمي…يرون اقبح ما ياتونه حسنا
واني لاكتم من علمي جواهره….كي لا يرى العلم ذو الجهل فيفتتن
هذا ماوصى به ابوحسن….الى الحسين ووصى قبله الحسن
وكانها على صورة حق يراد به باطل
صحيح فيه مجموعه فقهاء و علماء الامه الاسلاميه سلكوا في الدعوه كما في مؤلفاتهم التطبيق الدقيق في العلوم الدينيه
وهناك علماء برعوا في العلوم الاخرى
و كل ابن ادم خطاء و خير الخطائين التوابين
ولكن سددوا وقاربوا
شكرا على المعلومات القيمة في المقال لكن الناشر ركز كثيرا على ابن تيمية وكبار علماء الدين وتناسى أن المسألة عادية جدا اذا ما عشنا القرون التي تعرض فيها هؤلاء للمعارضة وهو الاسم الأليق من التكفير والكلمات المنمقة وليس غريبا أن مثل هذه الأمور تعرض لها كبار الفلاسفة والعلماء في أوربا وفي العاصمة روما من قتل وتنكيل وتعذيب استمر منذ القرن الحادي عشر تقريبا إلى بدايات العصر الحديث مع القرن الثامن عشر
فصاحب المقال رغم معلوماته الدقيقة احيانا إلا أن نبرة في كلامه تنم عن كره دفين للمسلمين والاسلام
وانا رأيت ذلك أيضا فيه
رحم الله الجابري واسكنه الجنة ..
سلسلة مقالات تعتمد على نقولات وليس فيها إحالات، ولذلك أشك في الكاتب ونزاهة مبحثه …
افترض لدينا عالم فلكي لا يشق له غبار ، وقال أنا أشك في بعض الرسل والأنبياء … فما حكمه ؟ وهل يبرر لنا علمه بأن ندخله في دائرة الصالحين شرعاً ؟
من ينكر علم الله اكيد كافر .. ويقول ان علمه محمدود كافر بلاشك واتفق مع ابن تيمية في تكفيره لهؤلاء الزنادة .. اصحب علم ارسطوا ةافلاطون اهم من علم الله . هذا كفر وإلحاد بلاشك.
وياصاحب المقال حقدك على الفقاء يزيدنا حبا لهم .لانهم حراس الدين والفضيلة
جميع اسباب التكفير المذكورة هي اسباب مقنعة لتكفيرهم لان اقولهم كفرية وبعضها يطعن في ذات الله عز وجل
صاحب المقال فيه ضلالة يحاول ان يوصل فكرة انه تم تكفير هؤلاء بسبب علمهم ولكن الحقيقة انه تم تكفيرهم بسبب طعنهم في ذات الله والأقوال الكفرية الأخرى ولو لم يقولوها لما كفرهم احد
علمه محمدود
شكرا للجميع
تشكراتي لكل المتابعين
ok
ok safi wkaha
يجب اتباع الدين بطريقة صحيحة
شكرا تطبيق مرا حلو و يستفيد منه الانسان
yes
هذه مقالة جيدة
مقال ضعيف و غير موضوعي، وعلى كل حال حتى في حالة تكفيرهن لكن لم يتم ايذائهم او منعهم من دراسة وكتابة علومهم مثل بقية البلدان ومازلنا ندرس علومهم وكتبهم و هذا دليل عن الحرية الفكرية في ذلك الوقت و النهضة العلمية، ابن تيمية محق في انهم قالو ببعض الاقوال الفكرية و هذا رأيه وهو حر بما يكتبه في كتابه، ام أنت تريد الحرية لطرف واحد؟
لو أعيدت كتابة هذا المقال بطريقة علمية موثقة ،ومن قبل أمناء ؛ لم يبقى منه إلا سطر واحد .. كمية عجيبة من المغالطات والدس .. هذا هو حال المفلسين اليوم يريدون الشهرة حتى ولو أتوا بالكوارث .
هذا أفضل مقال
هذا أفضل مقال
أيا كنت لماذا تتهم فقهاء المسلمين في وصفك لهم بالتكفير أنت الآن تتهم تحط من قدر فقهاء الإسلام وتقول أن ابن تيمية قد كفر أو زندق فلان أنت الان تفعل مثل ماوصفت به هؤلاء الفقهاء رحمهم الله بالتكلم من ورائهم و ظحض علمهم الجليل بالله ولهذا سأعتبر هذا المقال كفعل مذموم [يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطً ] باب النهي عن نَقْل الحديثِ وكلام الناس……. وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ!!!!!!!
oui
This is Good Article
ok
يبدو أن صاحب المقال له موفق سلبي من الدين و الفقهاء …ويخفي شيئا أقرؤه بين سطور المقال….قل رأيك بصراحة و دعك من قوله على أفواه علماء الماضي…تحياتي
هذه مقالة جيدة
هذه مقالة جيدة
BON CHANCE
هذه المقالة جيدة
هذا مقالة جيدة
شكرا على الفائدة
شكر صاحب المقال على اهتمامه بمثل هذه المواضيع،لكن الاحداث التاريخية لا بد وضعها في سياقها التاريخي،في ذلك الوقت كان الصراع فكريا وسياسيا بين كل ما هو قديم وجديد، وبين المفكر والسياسي،بين المجتهدون والجامدون، بين اهل النقل واهل العقل،هذا السجال الفكري والسياسي خدم الامة الاسلامية في اشياء واضرها في اشياء اخرى، المهم انه اعطى دفعا قويا للنهضة العربية والاسلامية، يبقى الان في وقتنا الحاضر نسعى الى كيفية الاستفادة من دروس التاريخ، ونعرف لكل زمان ومكان خصوصياته ومميزاته والعوامل التي تحكمت فيه،مثلا اغلب الذين كفروا الاخرين لا لشيئ الا حبهم للاسلام وخوفهم عليه من ان يتلوث بكيد الكائدين مثلSSsSS
هذه مقالة جيدة
cool
هم معلمة فكرية عربية
شكرا تطبيق مرا حلو و يستفيد منه الانسان
الحياة جميلة
صاحب المقال يريد يريد أن يجعلنا نأخد برأيه بكلام عاطفي ..الدين يحارب الفكر و يأتي بأسماء برزو في تاريخنا الإسلامي كعلماء واراد أن يقنع القاريء أنهم حوربوا من أجل كونهم علماء ومفكرين وهذا من كاتب المقال إما أن يكون جهل أو سوء نية ..انا قرأت لابن تيمية في نقده لبن سينا وكان يرد على أفكاره بأفكار وليس بكلام عاطفي صادر من منطلقات ذاتية وأفكار مسبقة جاهزة الغرض منها تتفير الناس
اخي في كتاب فيض الباري للكشميري في أي صفحة تم تكفير ابن سينا
احذر من الطعن في كبار علماء هذه الأمة فإن ابن تيمية منهم و قبل أن تتكلم في موضوع ما ينبغي أن يكون عندك علم كافي
اتهام علماء الاسلام بالجهل والظلامية منهج الملاحدة والكفار فالاسلام دين الحق والعقل خاضع للدين وليس حاكما عليه فما وافق العقل اخذنا به وما خالف العقل رددناه. فهذا اجحاف وظلم.
قصة رائعة