مصالحة التفكير الجمعي مع الجنس هي معركة متعددة الأطراف، يساهم فيها التشكيل في نطاق اختصاصه. لكن التعبير الأسمى يكمنُ في تكريس هذه المصالحة، لا نسْفها وإعادة الأجواء إلى نقطة الصّفر. والنّسف على كل حال يدخل ضمن اختصاصات الرّقابة والوصاية، التي تحجبُ كل شمسٍ تكادُ تسطعُ للحُرية!