تعرضت المرنيسي لوابل من الانتقادات، خصوصا من طرف زملائها في الجامعة، الذين كانوا يعتبرون أنها ليست سوسيولوجية حقيقية مادامت، في مختلف أعمالها، لا تحترم الشروط الأكاديمية بحذافيرها. ولعل هؤلاء لم يعترفوا بها إلا بعد بروز نجمها في العالم وترجمة كتبها لمختلف اللغات.