في هذا البورتريه نبحث في سيرة امرأة نادرة واستثنائية بكلّ ما تحمله الصفتين من معنى. تابعنا في الجزء الأول (تجدون رابطه في الأسفل) تفاصيلاً عن التحاق فامة بجيش التّحرير، وعودتها والتحاقها بالقوى التقدمية لفتح السبيل أمام مغرب ديمقراطي يتسع للجميع دون حيف أو إقصاء.