على امتداد 82 سنة، بصم نوبير الأموي على مسار طويل من العمل النقابي والسياسي، في صدام المعارضة مع السلطة. لم يكَلّ الرجل، رغم الاعتقالات والمطاردات التي تعرض لها، فكان مع كل اعتقال أو قمع يتعرض له، تتقد فيه حمى النضال من جديد.