هي قصة صنعت فيها البطلة مجدها من الصفر… بداية من وجدة، حيث ولدت وكان للمجتمع أن يصنع لها مسارا في الحياة على مقاساته، وإلى أن بات القاصي والداني في المغرب يعرف: زليخة نصري.