“الأمين والمأمون”، “غادة كربلاء”، “فتح الأندلس”، “العباسة أخت الرشيد”، “عروس فرغانة”، “فتاة القيروان”، “استبداد المماليك”، “صلاح الدين الأيوبي”… عناوين من بين أخرى، أبدعها جرجي زيدان، ليبصم بها على كتابة مغايرة للتاريخ الإسلامي. كتابة، اعتمدت قصص الحب في سرد وقائع فترات من التاريخ الإسلامي، وأصر فيها على استخدام المصادر الأوربية أيضا، عوض الاعتماد على رواية أحادية للتاريخ… فكانت النتيجة، أن اتهم بالتزييف والتشويه والعمالة للغرب… وللماسونية.