في أوج مجدها الفني، تركت عزيزة جلال الغناء حين كان عمالقةُ التلحين العربي مثل محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي، ما زالوا يتهافتون على صوتها… تركته بعد مشوار قصير، ورب مشوار قصير يمر كالمعجزة… يذهل الأسماع ويظل في الذاكرة إلى الأبد.